عندمآ يصبح المنتدى بحجم .. وطن

عندمآ يصبح المنتدى بحجم .. وطن ,

الكثير منا وفي حياته الأنترنتية ( الآن جاز هذا التعبير )

مرّت بعدة منتديات سواء ك :
متفرجة أو مشاركة ..

ولدى الأغلبية مشاركات كثيرة
في منتديات مختلفة ..
وتلك حريّة شخصية ..
ولكن ! !!!
أن نجد منتدى يضم بداخله كوكبة من الأحبة
أمر غير عادي ..

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما تشارك في منتدى وإحساسك الداخلي يصوّر لك
أنّ الأسماء والشخصيات رسخت في حياتك ك واقع ...

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما تشارك وأنت تتخيل أنّ حديثك لهم مباشر . ..
وتتوقع وتنتظر ردّة فعلهم ..
[ لأنك تعرفهم كمانفسك ]
[ وترتسم تلك الإبتسامة على محياك ]...

هنا يصبح المنتدى بحجم ... وطن ..



عندما يكون المنتدى هو أوّل ماتراه عيناك في عالم النت
( ( لأنه بكل بساطة هو صفحتك الأولى ) )

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما تأتي للمنتدى
بكل شوووق ووله
وتشاهد من ردّت على موضوعك
من الأعضاء والعضوآت
لترسم الدهشة ب أسلوب شيّق وممتع
( ربما يكون عكس ما توقعت )
(وربما يكون أحسن مما توقعت)

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما يكون للكتابة بهذا المنتدى طابع الأخوّة الصادقة
والنية الصافية النابعة
من قلوب طاهرة ..

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما تشعر بالضيق فتهرع إلى النت
لتفتح صفحة من صفحات المنتدى
وتطالع وتتفاعل وتخرج من همومك
وكأنك وجدت عالما آخر

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما تعارضك مشكلة تحتار في حلّها
فتنظر يمينا ويسارا
لا تجد من تبث له وتشتكي له
لاتجد من تراه جديرا بنصحك
ثم وإذا بك تلجئ إلى أخواتك في المنتدى
لتطرح عليهم شكواك
فتتهاطل عليك النصائح
كلام يمسّ القلب ويطمئن النفس
تلامس فيه صدقا في النصح والقول

هنا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



عندما

وعندما

وعندما

ثمة أيضا يصبح المنتدى بحجم .. وطن ..



وهنا تجمعنا بكلمتين (وطن) ...

اختى دوللى انتى اصبتى بكل كلمه كتبتيهافعندما نجد ما نفكر به عباره عن كلمات على شاشه تنظر لهاكل من تحبيه من صديقات واخوه فى الله وتجدى انكى تتحرى الفائده والصدق فى كل حرف لانكى تعرفى جيدا انكى تبحثى عن افاده صديقات تحبى مصلحتهموعندما تقابليهم فى حب الله وفى كل ما هو مفيد عندها يصبح منتداكى كالوطنوطن نخاف عليه ونحترمه وبحب مصلحتهكلمات رائعه دوللى وفى انتظار جديدك

كلمات فعلاً صادقة ومعبرة ،صدفاً أشعر اننى معكم في بيتي مع أخوتي